البيئة و الإنسان
جلس الإنسان حزيناً ينظر من حوله فلا يرى الأشجار الخضراء و لا الأزهار اليانعة و أخذ يتسائل .
- لماذا لا أرى الأشجار الخضراء ؟.
- لماذا أيها البحر أصبحت بهذا الاكتئاب و غير جميل كنت آتي إليك أتأمل و أشكو إلى الله همي بجوارك و أعود فرحاً مسروراً إلى بيتي؟.
أما الآن فلا أستطيع أن أرى سوى ماءاً متسخاً.
- أيها الهواء ما الذي حل بك؟
كنت نقيا أتنفسك و أحيا بك و أصبحت فجأة من أسباب مرضي!!.
- يا بيئتي لماذا فجأة تركتي صداقتي و غدرتي بي, فحرمتني متعة النظر إلى جمالك الخلاب و جعلتي الأمراض منتشرة بيننا فهذا طفل يعاني من السرطان و رجل يعاني التهاب الرئة و الربو و إمراءة كست جسدها حساسية قد ألهبت جلدها و غيرها العديد من الأمراض.
قطع صوت الإنسان صوت آخر غاضبٌ ... لحظة من فضلك أيها الإنسان.
- هل لي بسؤال ؟
الإنسان: من أنتي؟!.
- أنا البيئة , أنا التي بادلتك بالعطاء فبادرت إلي بنكران الجميل .
الإنسان: عزيزتي البيئة , عطاءك لي كان رائعاً و لكنك فجأة تغيرتي و أصبح عطاءك يحمل الضرر لي.
البيئة: و كيف أصبتك بالضرر؟.
الإنسان: عن طريق التلوث . تلوث الهواء, و الماء, و الأرض, و غيرها الكثير. و أصبحت أنظر حولي فأرى المرضى في كل مكان يعانون منك.
البيئة: سأسألك بعض الأسئلة و أجبني , و من خلال إجابتك سأثبت لك شيئاً نسيته.
- ما هو التلوث؟.
الإنسان: هو كون الشيء غير نظيف,و هو الذي ينجم عنه بعد ذلك أضرار و مشاكل صحية للإنسان و الكائنات الحية و العالم بأكمله.
البيئة: كيف تلوث الهواء؟.
الإنسان:تلوث الهواء بسبب دخان السيارات و دخان المصانع و الحرائق و السجائر " التدخين بأنواعه" و الحروب.. و غيرها.
البيئة: كيف تلوث الماء؟.
الإنسان:الماء تلوث بسبب النفايات و بقايا الأكل و الأوراق القذرة و قطع البلاستيك و النفط المتسرب من الناقلات.
البيئة: ماذا عن التلوث البصري؟.
الإنسان:هو التشويه لأي منظر تقع عليه عين الإنسان يحس عند النظر إليه بعدم ارتياح نفسي, و يمكننا وصفه أيضاً بأنه انعدام للجمال و لكل ما تحتويه داخلك و لكل ما تحتويه داخلك من أبنية و أرصفة و طرقات و منتزهات.
البيئة: هل تعرف تلوث التربة؟.
الإنسان:بالتأكيد: إن التربة تعتبر مصدراً للخير و الثمار و من أكثر العناصر التي توفر لي الغذاء , و قد طالها التلوث بالمبيدات الحشرية و الأسمدة و تراكم نفايات المنازل و من المخلفات الصناعية.
البيئة : لقد تركت لك المجال لكي تتحدث و الآن سأدافع أنا عن أبنائي.
البيئة: أنت أيها الإنسان من اخترع الآلات و المصانع و السيارات و المبيدات الحشرية و قمت باستخراج النفط و بسبب إهمالك أنت تسرب إلى مياه البحر . و القاذورات المتناثرة في كل مكان .. وُضعت لها أماكن مخصصة لرميها من قبل أصدقائي " أصدقاء البيئة " فتركتها و اخترتني أنا لأكون مكب لنفاياتك.
أردت التحضر و التكنولوجيا و التقدم و تريدني نظيفة .. لماذا لم تهتم بي في نفس الوقت الذي كنت تطور نفسك و تسعد بحضارتك .. الأشجار حلت مكانها المصانع و الأبنية و غير ذلك و الآن توجه لي الاتهامات.
تسكت البيئة قليلاً ثم تعود لتتحدث مع الإنسان بلين.
خلق الله هذا الكون ( البيئة ) بقدر معلوم و في حالة من التوازن و التناغم الذي يضمن توفير كل مقومات الحياة لكل المخلوقات و على رأسها الإنسان.
إن الإنسان خليفة الله في الأرض و الله يأمرنا بالحفاظ عليها و عمارتها.
و يكون فساد البيئة حيث من صنع الإنسان , قال تعالى {ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }الروم41
يعيش المسلم في توافق مع البيئة من حوله, حيث يدرك المسلم أن كل هذه المخلوقات إنما هي مملوكة لله تعالى و هي خاضعة و مسبحة أناء الليل و أطراف النهار و هي مسخرة لخدمة الإنسان بأمر الله . و لذلك حرم الله عليك التدمير و قطع الأشجار حتى أثناء الحروب و أمرك بقتل الهوام و الحيوانات التي تضرك. فأين شكرك يا أخي؟.
الإنسان: أرجوكي لا تغضبي و لا تحزني لقد أخطأت و لك الشكر .
البيئة : الشكر ليس لي و لكن لله رب العالمين خلقني و خلقك فهو من يستحق الشكر.
الإنسان: انصحيني.
- البيئة هي بيتك الكبير الذي تعيش فيه و هي حياتك و أن تلوث بيئتك يعني الاغتيال و القتل البطيء للحياة- و من واجب الإنسان الحفاظ على البيئة و تنميتها.
- سن القوانين التي تحد من تلوث البيئة .
- التخطيط العمراني و البيئي السليم للمدن و القرى بما في ذلك إنشاء شبكات للصرف الصحي, و شق الطرق الواسعة لتفادي الاختناقات المرورية و تخصيص مناطق صناعية بعيدة عن المناطق السكنية.
- قيام حملات بمشاركة الطلاب و الطالبات في التنظيف و زرع الأشجار و الاستماع لإقتراحاتهم و أفكارهم البسيطة و دعمهم من أجل تنفيذها.
الإنسان: الحمد لله رب العالمين الذي سخر لي كل شيء.
اللهم اجعلني مغلاقاً للشر مفتاحاً للخير
اللهم أرني الحق حقاً و ارزقني اتباعه و أرني الباطل باطلاً و ارزقني اجتنابهالبيئة و الإنسان
جلس الإنسان حزيناً ينظر من حوله فلا يرى الأشجار الخضراء و لا الأزهار اليانعة و أخذ يتسائل .
- لماذا لا أرى الأشجار الخضراء ؟.
- لماذا أيها البحر أصبحت بهذا الاكتئاب و غير جميل كنت آتي إليك أتأمل و أشكو إلى الله همي بجوارك و أعود فرحاً مسروراً إلى بيتي؟.
أما الآن فلا أستطيع أن أرى سوى ماءاً متسخاً.
- أيها الهواء ما الذي حل بك؟
كنت نقيا أتنفسك و أحيا بك و أصبحت فجأة من أسباب مرضي!!.
- يا بيئتي لماذا فجأة تركتي صداقتي و غدرتي بي, فحرمتني متعة النظر إلى جمالك الخلاب و جعلتي الأمراض منتشرة بيننا فهذا طفل يعاني من السرطان و رجل يعاني التهاب الرئة و الربو و إمراءة كست جسدها حساسية قد ألهبت جلدها و غيرها العديد من الأمراض.
قطع صوت الإنسان صوت آخر غاضبٌ ... لحظة من فضلك أيها الإنسان.
- هل لي بسؤال ؟
الإنسان: من أنتي؟!.
- أنا البيئة , أنا التي بادلتك بالعطاء فبادرت إلي بنكران الجميل .
الإنسان: عزيزتي البيئة , عطاءك لي كان رائعاً و لكنك فجأة تغيرتي و أصبح عطاءك يحمل الضرر لي.
البيئة: و كيف أصبتك بالضرر؟.
الإنسان: عن طريق التلوث . تلوث الهواء, و الماء, و الأرض, و غيرها الكثير. و أصبحت أنظر حولي فأرى المرضى في كل مكان يعانون منك.
البيئة: سأسألك بعض الأسئلة و أجبني , و من خلال إجابتك سأثبت لك شيئاً نسيته.
- ما هو التلوث؟.
الإنسان: هو كون الشيء غير نظيف,و هو الذي ينجم عنه بعد ذلك أضرار و مشاكل صحية للإنسان و الكائنات الحية و العالم بأكمله.
البيئة: كيف تلوث الهواء؟.
الإنسان:تلوث الهواء بسبب دخان السيارات و دخان المصانع و الحرائق و السجائر " التدخين بأنواعه" و الحروب.. و غيرها.
البيئة: كيف تلوث الماء؟.
الإنسان:الماء تلوث بسبب النفايات و بقايا الأكل و الأوراق القذرة و قطع البلاستيك و النفط المتسرب من الناقلات.
البيئة: ماذا عن التلوث البصري؟.
الإنسان:هو التشويه لأي منظر تقع عليه عين الإنسان يحس عند النظر إليه بعدم ارتياح نفسي, و يمكننا وصفه أيضاً بأنه انعدام للجمال و لكل ما تحتويه داخلك و لكل ما تحتويه داخلك من أبنية و أرصفة و طرقات و منتزهات.
البيئة: هل تعرف تلوث التربة؟.
الإنسان:بالتأكيد: إن التربة تعتبر مصدراً للخير و الثمار و من أكثر العناصر التي توفر لي الغذاء , و قد طالها التلوث بالمبيدات الحشرية و الأسمدة و تراكم نفايات المنازل و من المخلفات الصناعية.
البيئة : لقد تركت لك المجال لكي تتحدث و الآن سأدافع أنا عن أبنائي.
البيئة: أنت أيها الإنسان من اخترع الآلات و المصانع و السيارات و المبيدات الحشرية و قمت باستخراج النفط و بسبب إهمالك أنت تسرب إلى مياه البحر . و القاذورات المتناثرة في كل مكان .. وُضعت لها أماكن مخصصة لرميها من قبل أصدقائي " أصدقاء البيئة " فتركتها و اخترتني أنا لأكون مكب لنفاياتك.
أردت التحضر و التكنولوجيا و التقدم و تريدني نظيفة .. لماذا لم تهتم بي في نفس الوقت الذي كنت تطور نفسك و تسعد بحضارتك .. الأشجار حلت مكانها المصانع و الأبنية و غير ذلك و الآن توجه لي الاتهامات.
تسكت البيئة قليلاً ثم تعود لتتحدث مع الإنسان بلين.
خلق الله هذا الكون ( البيئة ) بقدر معلوم و في حالة من التوازن و التناغم الذي يضمن توفير كل مقومات الحياة لكل المخلوقات و على رأسها الإنسان.
إن الإنسان خليفة الله في الأرض و الله يأمرنا بالحفاظ عليها و عمارتها.
و يكون فساد البيئة حيث من صنع الإنسان , قال تعالى {ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }الروم41
يعيش المسلم في توافق مع البيئة من حوله, حيث يدرك المسلم أن كل هذه المخلوقات إنما هي مملوكة لله تعالى و هي خاضعة و مسبحة أناء الليل و أطراف النهار و هي مسخرة لخدمة الإنسان بأمر الله . و لذلك حرم الله عليك التدمير و قطع الأشجار حتى أثناء الحروب و أمرك بقتل الهوام و الحيوانات التي تضرك. فأين شكرك يا أخي؟.
الإنسان: أرجوكي لا تغضبي و لا تحزني لقد أخطأت و لك الشكر .
البيئة : الشكر ليس لي و لكن لله رب العالمين خلقني و خلقك فهو من يستحق الشكر.
الإنسان: انصحيني.
- البيئة هي بيتك الكبير الذي تعيش فيه و هي حياتك و أن تلوث بيئتك يعني الاغتيال و القتل البطيء للحياة- و من واجب الإنسان الحفاظ على البيئة و تنميتها.
- سن القوانين التي تحد من تلوث البيئة .
- التخطيط العمراني و البيئي السليم للمدن و القرى بما في ذلك إنشاء شبكات للصرف الصحي, و شق الطرق الواسعة لتفادي الاختناقات المرورية و تخصيص مناطق صناعية بعيدة عن المناطق السكنية.
- قيام حملات بمشاركة الطلاب و الطالبات في التنظيف و زرع الأشجار و الاستماع لإقتراحاتهم و أفكارهم البسيطة و دعمهم من أجل تنفيذها.
الإنسان: الحمد لله رب العالمين الذي سخر لي كل شيء.
اللهم اجعلني مغلاقاً للشر مفتاحاً للخير
اللهم أرني الحق حقاً و ارزقني اتباعه و أرني الباطل باطلاً و ارزقني اجتنابهالبيئة و الإنسان
جلس الإنسان حزيناً ينظر من حوله فلا يرى الأشجار الخضراء و لا الأزهار اليانعة و أخذ يتسائل .
- لماذا لا أرى الأشجار الخضراء ؟.
- لماذا أيها البحر أصبحت بهذا الاكتئاب و غير جميل كنت آتي إليك أتأمل و أشكو إلى الله همي بجوارك و أعود فرحاً مسروراً إلى بيتي؟.
أما الآن فلا أستطيع أن أرى سوى ماءاً متسخاً.
- أيها الهواء ما الذي حل بك؟
كنت نقيا أتنفسك و أحيا بك و أصبحت فجأة من أسباب مرضي!!.
- يا بيئتي لماذا فجأة تركتي صداقتي و غدرتي بي, فحرمتني متعة النظر إلى جمالك الخلاب و جعلتي الأمراض منتشرة بيننا فهذا طفل يعاني من السرطان و رجل يعاني التهاب الرئة و الربو و إمراءة كست جسدها حساسية قد ألهبت جلدها و غيرها العديد من الأمراض.
قطع صوت الإنسان صوت آخر غاضبٌ ... لحظة من فضلك أيها الإنسان.
- هل لي بسؤال ؟
الإنسان: من أنتي؟!.
- أنا البيئة , أنا التي بادلتك بالعطاء فبادرت إلي بنكران الجميل .
الإنسان: عزيزتي البيئة , عطاءك لي كان رائعاً و لكنك فجأة تغيرتي و أصبح عطاءك يحمل الضرر لي.
البيئة: و كيف أصبتك بالضرر؟.
الإنسان: عن طريق التلوث . تلوث الهواء, و الماء, و الأرض, و غيرها الكثير. و أصبحت أنظر حولي فأرى المرضى في كل مكان يعانون منك.
البيئة: سأسألك بعض الأسئلة و أجبني , و من خلال إجابتك سأثبت لك شيئاً نسيته.
- ما هو التلوث؟.
الإنسان: هو كون الشيء غير نظيف,و هو الذي ينجم عنه بعد ذلك أضرار و مشاكل صحية للإنسان و الكائنات الحية و العالم بأكمله.
البيئة: كيف تلوث الهواء؟.
الإنسان:تلوث الهواء بسبب دخان السيارات و دخان المصانع و الحرائق و السجائر " التدخين بأنواعه" و الحروب.. و غيرها.
البيئة: كيف تلوث الماء؟.
الإنسان:الماء تلوث بسبب النفايات و بقايا الأكل و الأوراق القذرة و قطع البلاستيك و النفط المتسرب من الناقلات.
البيئة: ماذا عن التلوث البصري؟.
الإنسان:هو التشويه لأي منظر تقع عليه عين الإنسان يحس عند النظر إليه بعدم ارتياح نفسي, و يمكننا وصفه أيضاً بأنه انعدام للجمال و لكل ما تحتويه داخلك و لكل ما تحتويه داخلك من أبنية و أرصفة و طرقات و منتزهات.
البيئة: هل تعرف تلوث التربة؟.
الإنسان:بالتأكيد: إن التربة تعتبر مصدراً للخير و الثمار و من أكثر العناصر التي توفر لي الغذاء , و قد طالها التلوث بالمبيدات الحشرية و الأسمدة و تراكم نفايات المنازل و من المخلفات الصناعية.
البيئة : لقد تركت لك المجال لكي تتحدث و الآن سأدافع أنا عن أبنائي.
البيئة: أنت أيها الإنسان من اخترع الآلات و المصانع و السيارات و المبيدات الحشرية و قمت باستخراج النفط و بسبب إهمالك أنت تسرب إلى مياه البحر . و القاذورات المتناثرة في كل مكان .. وُضعت لها أماكن مخصصة لرميها من قبل أصدقائي " أصدقاء البيئة " فتركتها و اخترتني أنا لأكون مكب لنفاياتك.
أردت التحضر و التكنولوجيا و التقدم و تريدني نظيفة .. لماذا لم تهتم بي في نفس الوقت الذي كنت تطور نفسك و تسعد بحضارتك .. الأشجار حلت مكانها المصانع و الأبنية و غير ذلك و الآن توجه لي الاتهامات.
تسكت البيئة قليلاً ثم تعود لتتحدث مع الإنسان بلين.
خلق الله هذا الكون ( البيئة ) بقدر معلوم و في حالة من التوازن و التناغم الذي يضمن توفير كل مقومات الحياة لكل المخلوقات و على رأسها الإنسان.
إن الإنسان خليفة الله في الأرض و الله يأمرنا بالحفاظ عليها و عمارتها.
و يكون فساد البيئة حيث من صنع الإنسان , قال تعالى {ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }الروم41
يعيش المسلم في توافق مع البيئة من حوله, حيث يدرك المسلم أن كل هذه المخلوقات إنما هي مملوكة لله تعالى و هي خاضعة و مسبحة أناء الليل و أطراف النهار و هي مسخرة لخدمة الإنسان بأمر الله . و لذلك حرم الله عليك التدمير و قطع الأشجار حتى أثناء الحروب و أمرك بقتل الهوام و الحيوانات التي تضرك. فأين شكرك يا أخي؟.
الإنسان: أرجوكي لا تغضبي و لا تحزني لقد أخطأت و لك الشكر .
البيئة : الشكر ليس لي و لكن لله رب العالمين خلقني و خلقك فهو من يستحق الشكر.
الإنسان: انصحيني.
- البيئة هي بيتك الكبير الذي تعيش فيه و هي حياتك و أن تلوث بيئتك يعني الاغتيال و القتل البطيء للحياة- و من واجب الإنسان الحفاظ على البيئة و تنميتها.
- سن القوانين التي تحد من تلوث البيئة .
- التخطيط العمراني و البيئي السليم للمدن و القرى بما في ذلك إنشاء شبكات للصرف الصحي, و شق الطرق الواسعة لتفادي الاختناقات المرورية و تخصيص مناطق صناعية بعيدة عن المناطق السكنية.
- قيام حملات بمشاركة الطلاب و الطالبات في التنظيف و زرع الأشجار و الاستماع لإقتراحاتهم و أفكارهم البسيطة و دعمهم من أجل تنفيذها.
الإنسان: الحمد لله رب العالمين الذي سخر لي كل شيء.
اللهم اجعلني مغلاقاً للشر مفتاحاً للخير
اللهم أرني الحق حقاً و ارزقني اتباعه و أرني الباطل باطلاً و ارزقني اجتنابه
[size=10][/size][/r]